أخبار

غرفة عمليات “حلم الغلابة “تأييد كامل وحشد لمرشح الشباب الدكتور عبدالغفار الضيفي

أحمد سعيد يكتب : ليه طبيب الغلابه   ؟

يتسائل البعض لماذا التأييد الكامل  لدكتور  المحترم عبد الغفار الضيفي  ولماذا الإصرار الجماهيرى والشعبى  عليه.. ولاشك أن هذا الأمر له العديد من  المبررات التى تشجع على ضرورة مطالبة  الدكتور   لفوزه بالاعاده  أصبح مطلبا جماهيريا .

وبكل تأكيد نؤيد  الضيفي  لانه طوال فترة الدعايه  إرساء قواعد الإحترام فى الدائرة وضرب الأمثال فى النزاهة وقدم للمجتمع نماذج محترمة سارت على درب من الشباب الوطني المحترم  . ليس فقط. لأن الضيفي  أحق من غيره فى الإستمرار فى الجلوس على مقعد البرلمان خلال الدورة الحاليه وإنما لأن خدماته ومجهوداته المضنية تركت بصمات واضحة فى الكثير من الأعمال التى شهدتها الدائرة خلال السنوات  الماضية.

ولقد إستطاع الضيفي  أن يقفز فوق جميع التحديات التى واجهت أهالى دائره منذ أن قدر الله له أن يمثل الجماهير  فلم يقصر مطلقا فى أداء أى خدمة تتعلق بأبناء الدائرة فكان حريصا على أن يقوم بتأديتها بنفسه على أكمل وجه وترك بابه مفتوحا أمام الجميع ولم يغلقه فى وجه أحد ولم يتخلى عن دوره الإجتماعى بل توسع فيه وقدم العديد من المساعدات وقام بتقديم الدعم لعدد كبير من الجمعيات الخيرية بالدائرة مما سهل لها القيام بواجبهم تجاه الأسر الفقيرة.

وساهم أيضا فى تلبية إحتياجات الدائرة من الخدمات العامة و يسعى دائما لخدمتهم والرقى بهم وإحتضان مواهبهم والعمل على تحقيق طموحاتهم

نعم للطبيب الغلابه  لأنه لم يترك أحد فقد شارك الجميع فى أحزانهم وأفراحهم لم يكسر بخاطر أحد وجبر خواطر الجميع وإستطاعته بفضل عشق الجميع له من  قري ادفو  وشباب الدائرة  بان بكون مطلب جماهيري  ونائب يمثلهم تحت قبة البرلمان  وأن يكون خادم للجميع

وجائت أزمة فيروس كورونا فوقف كالجندى فى ميدان القتال يدافع عن جماهيره ويسعى لعلاجهم ويوفر المطهرات وأدوات التعقيم اللازمة ليضع حائط صد أمام هذا الفيروس ليحمى الجماهير من آثاره المدمرة غير مكترثا بنفسه مما جعله عرضه  وطارده بالفعل لأنه كان يقوم بنفسه اخذ المصابين بسيارته الخاصه وكان يكفيه دعاء المصابين له في الوقت نفسه كان اعضاء البرلمان السابقين صامتين لاحول بهم ولا قوه  ولكن دعوات الغلابة له اكبر دليل علي شعبيته الآن

لكل هذا نعم لضيفي  فى الدورة البرلمانية الحاليه

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى