أخبار

الملح الرشيدى وعلاقتة بتحويل الطاقة السلبية للمكان لطاقة إيجابية

كتب حامدخليفة

إعرف مستويات الطاقه السلبية بمنزلك وبيتك وعلاجها بتغير طاقة المكان السلبية وتحويلها من طاقة سلبية لطاقة إيجابية…
أحضر كوب كبيرأوطبق عميق وضع به ملح رشيدي وبضع نقاط من الماء وبضع نقاط من الخل و إتركه في أي مكان بالغرفه مدة ثلاث أيام إن لاحظت تغير لون الملح للأغمق رويدا رويدا معناه أن غرفتك مليئه بالطاقه السلبيه والملح يمتصها …

  • تخلص من الملح وكرر العمليه مره أخري إلا أن يظل الملح بلونه الطبيعي مع الوضع في الإعتبار التخلص مما يسبب الطاقه السلبيه من فرش سرير به عرق أو ملابس تم لبسها ولم تغسل أو من أحذيه متواجده بالغرفه أو من أتربه موجودة علي أسطح الأثاث أو من أرضيه لم تنظف بالماء والمطهرات أو من نوافذ مغلقه دائما فلا يدخل الهواء والشمس …
    -الملح الرشيدي ليس هو ملح الطعام الناعم فهو ملح خشن حبيباته كبيره ولم يدخل عليه أي عمليات تصنيع ولن تجده في كارفور هو موجود فقط عند العطارين وسعره كسعر الملح العادي رخيص جدا …
    إيه بقي موضوع الملح جزيئات الملح لها ذبذبات عاليه جدا فتقوم بإمتصاص كل الذبذبات السلبيه بالمكان والتي نطلق عليها الطاقه السلبيه وهذا تورثناه من المصريين القدماء ولذا كنا نرش الملح في حفلات السبوع والطهور للأطفال لدفع الطاقه السلبيه من الحقد والحسد وعلشان كده كانوا بيقولوا يا أم المطاهر رشي الملح سبع مرات ويقولوا حصوة ملح في عين الحسود وعين اللي ميصليش علي النبي وكذلك في حفلات الزفاف كان يرش علي العروسين ملح طوال الزفه ويمكن إسترجاع ذلك بمشاهدة أي فيلم أبيض وإسود قديم ولكن إحنا بقينا هاي كلاس وإستبدلناه بأوراق الزهور ثم حاليا بأوراق الليزر مثل الغرب …
    أخيرا فهو مفيد جدا لصحة الإنسان وقوتة لأنه يعيد تنظيم الطاقه المحيطه بالإنسان فيمتص كل الطاقه السلبيه بالانسان فتزيل الآمه وتعيد التوازن لأعضائه فتوقف الآم المفاصل والعمود الفقري والربو والجيوب الأنفيه وكل أنواع الإلتهاب الداخلي بالجسم …
    -علشان كده أهالينا الفقراء بالصعيد والفلاحين وسيوة سبحان الله كنا نلاقيهم علي طول جامدين وصحتهم ماشاء الله وطاقتهم جامده ونحن نتحسر علي أنفسنا وأولدنا مع أننا بنصرف في أحسن أكل وأحسن أثاث وأحسن جيم وذلك لأنهم كانوا يناموا علي مصاطب الحجر الجيري من غير مراتب اللي كانوا بيعملوا منه بيوتهم الفقيرة قبل ظهور البيوت الحالية …
  • ولذا أيضاً نجد أن سكان المدن الساحلية دائما ذو روح خفيفة وحيويه لأن ذبذبات مياة البحار المالحة تقوم بهذا العمل ولذلك تشعر بالراحه النفسية والإسترخاء والنشاط عند الجلوس علي البحر
    -وأخيراً نتيجة هذا الكنز البيلوجي فإن السياحة الوحيدة التي لم تتوقف في مصر هي السياحه العلاجيه لكهوف الملح بسيوه والتي قام عدد من رجال الأعمال بعمل كهوف من ذلك الملح بطابا وشرم الشيخ وأصبحت تدر ربحا كبيرا ما تصنعه وتري نتيجتة فورا في روحك وجسدك

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى